The Ultimate Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات



والرسم قد يكون تسجيلاًً لخطوط سريعة لبعض الملاحظات أو المشاهد والخواطر لشكل ما في لحظة معينة، وقد يكون عملاًً تحضيرياً لوسيلة أخرى من وسائل التعبير الفني، ولكنه في أحيان كثيرة ما يكون عملاًً فنياً مستقلاًً قائماً بذاته.

تتمثل هذه الخدمة في اعتماد المبدع والموهوب لإصدار فيزا ثقافية طويلة الأمد وتعمل على استقطاب الموهوبين والفنانين والمبدعين

صنفت الفنون الجميلة من قبل الفلاسفة والجماليين على أساس الحركة والحواس وغيرها، حيث صنفت إلى الفن الكلامي المعروف بالشعر والنثر، والفن التصويري الذي يختص بالتعبير عن الجمال بطرق حسية، وتصنف الفنون التصويرية إلى:[٤]

الرمز هو الصيغة المناسبة للتعبير عن الحقائق المجهولة مثلما أن الأسطورة تمثل استعارات من المظاهر الطبيعية، من أجل أن تعكس العالمين الداخلى والخارجى.

المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»

المدرسة الواقعية: استلهمت هذه المدرسة اسمها من الأعمال الفنية التي جسدت الواقع من منظور الفنان للعالم وما يحتويه.

يكتب حسن شريف في «اليوبيل الفضي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية»: «الفن التشكيلي ومنذ ثمانينات القرن العشرين، استطاع أن يوسع مجاله الإبداعي ويتشابك مع حدود الفنون الأخرى، بدون عائق، فهو لم يترك أو يتغيب عن أي مجال فكري أو علمي أو اجتماعي أو سياسي أو اقتصادي أو ثقافي، ودخل بكل قواه جميع العلوم الإنسانية».

المدرسة المستقبلية: تخلى بعض الفنانين عن الأسلوب المحافظ، وحاولوا تجسيد روح العصر الحديث بكل ما فيه مدموجاً مع الحركة البصرية، والسرعة في التنفيذ.

وأما في الفلسفات التي نشأت في غرب أوروبا فقد تشكلت جذور نظريّة الفنّ في فلسفة إيمانويل كانت، والتي وضعت في أوائل القرن العشرين من قبل روجر فراي وكلايف بيل [الإنجليزية].

أما ليلى جمعة فتكتب تحت عنوان «الفنون البصرية.. منجزات بشرية»: «هناك الكثير من الحركات الفنية التي ظهرت وشكلت الفنون التشكيلية في الإمارات جزءاً لا يتجزأ من تاريخ الفن، ولكل منها طابع خاص، وهي تخلق تساؤلات عن ماهية ونوعية الفنون والصفات التي تميزها، لذا يعد مجال الفنون البصرية مجالاً خصباً، وتعد الدوافع التي تحرك البشر «الفنانين» فيه، مثيرة وكثيرة، مما يجعل الغوص في مجال الفنون البصرية أحد العوامل المهمة التي تؤهل الفنان وتثقفه بصرياً وتمده بطاقات استيعابية تجعل إنتاجه محاطاً بالوعي».

المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي

ويرجع الفضل في اكتشاف الألوان الزيتية إلى الأخويين الهولنديين (هيوبرت وجان فان ايك)..

الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي

الجدير بالذكر أن هذا النوع من الفنون هو الذي اشتهر في أوربا ورومانيا، ومن ثم ظهر في العصر البيزنطي وفي الكنائس.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *